الجودو قبول بوصفها الرياضة في دورة الالعاب الاولمبية 1964

أندرياس نيهوس يدرس كيفية إدراج الجودو ضمن دورة الالعاب الاولمبية ساعدت في إعادة تأهيل ما بعد الحرب التصورات اليابان اليابانية واستعادة الهوية الوطنية بعد هزيمتها في War.He العالمية الثانية يركز على سعي اليابان لتشمل الجودو بوصفه الحدث الاولمبي ، الذي في نهاية المطاف جاءت ثمرة لفي دورة الالعاب الاولمبية في طوكيو عام 1964 ، وهى المرة الأولى التى nonEuropean رياضة مدرجة على البرنامج الاولمبي. وعلاوة على ذلك ، اعادة نيهوس تاريخ وأهمية الجودو في اليابان بما فيها لاحقا التدويل والغربية لبناء هذه الرياضة.

قوة أكبر من هذه المادة هو موضوعه. ومن تجدد لقراءة مقال عن الرياضة الاقل شهرة ، مثل الجودو ، وبدلا من النمطية الرياضية الغربية التي تميل إلى أن تكون محور الكثير research.While نيهوس تقترح فرضية محتملة آسر للورقة ، أي أنه يمكن للرياضة أن تكون آلية لإصلاح الأمة ، وتفتقر الى التنظيم والمادة التحليل النقدي في بعض المجالات الرئيسية ، تاركة للقارئ ، والخلط بين العديد من الاسئلة بلا اجابة.

في المقام الأول نابع من الارتباك عدم الربط بين الأفكار الرئيسية للورقة. يبدأ البحث مع التأكيد بان دورة الالعاب الاولمبية عام 1964 وحتى الآن كان أساسيا لتعزيز الهوية الوطنية من اليابانية ، حيث كانت اليابان الدولة المضيفة للألعاب الجودو والتي يهيمن عليها. ومع ذلك ، لا يحمل نيهوس من خلال هذه الفكرة في الورقة. في الواقع ، ليس هناك الكثير من النقاش الفعلي '64العاب الجودو وكيف وردت في هذه الألعاب ، أو ما إذا كانت الهوية الوطنية اليابانية عززت. وبدلا من ذلك ، يتحول إلى ورقة نقاش حول exoticization الغربية للجودو وفقدان السيطرة اليابانية للاتحاد الدولي للجودو. نيهوس نية هو إظهار أن الغرب يعترف الجانب الروحي أو الديني إلى أن الجودو ليست جزءا من لعبة الجودو اليابانية التقليدية ، وخلق الصراع بين العالم والهيئات والجودو. ولكن ، نيهوس لم تظهر فيه الكفاية الصلة بين هذه الفكرة ، والمناقشة الأولية للالعاب '64خلق مفككة ورقة سيكون أفضل حالا منفصلين قطعة.

وبالإضافة إلى ذلك ، نيهوس عمل من شأنه أن تستفيد من المزيد من التحليل النقدي ، وبلورة الأفكار التي تمس إلا لفترة قصيرة. على سبيل المثال ، يبدأ البحث التاريخي في الاعتبار قبول الجودو بوصفها الرياضة في دورة الالعاب الاولمبية 1964 ، ولكن لا جواب لماذا استغرق اثني عشر عاما ، للحصول على الجودو إلى قائمة الرياضات الأولمبية. يبدو أن تحديد هذه العقبات وكيفية التغلب عليها وكانت ضرورية لفهم المواقف تجاه اليابان في ذلك الوقت. ويترك للقارئ يتساءل عما إذا كان في مرحلة ما بعد الحرب والعداء ، وحداثة من اللجنة الأولمبية اليابانية ، أو عدم الاهتمام.

ومن المؤكد أن هناك حاجة إلى استكشاف الرياضية التي هي أقل من "التيار" في المؤلفات الأكاديمية ، وبالتالي البحث نيهوس كبيرة. غير أن فشله في البداية ، لمواصلة - الفرضية يعني ان من المحتمل شاحذة للفكر النقاط المفقودة في سطحية وغير متصل الحجج.

الأشغال اسمه : إذا كنت ترغب في البكاء ، والبكاء على الأخضر ماتس من Kodokan : التعبير عن الثقافة اليابانية ، والهوية الوطنية في حركة الدخول إلى تضمين الجودو الاولمبي برنامج عمل قصصي) والنقد والترجمة

الإقتباس المصدر : وارنر ، Anne. "اندرياس نيهوس ،'' إذا كنت ترغب في البكاء ، والبكاء على الأخضر ماتس من Kodokan : 'اليابانية من أشكال التعبير الثقافي والهوية الوطنية في حركة ضم الجودو الاولمبي في برنامج' (مقالة نقدية). " Olympika : المجلة الدولية للدراسات الاولمبية 16 (السنوي 2007) : 119 (2). OneFile الأكاديمية. عاصفة. مقاطعة بروارد المكتبة. 10 آب / أغسطس 2009
.